شكوى برسم بلدية بيروت
المخالفة محررة في الساعة 13:53 في حين أنها صالحة لـ 14:31
.. صحيفة الجمهورية:
في رسالة الى “الجمهورية” من المواطن سهيل مصطفى المكحل، جاء أن “كل الذنب الذي اقترفته كمواطن عادي لا يقف صفا ثانيا وثالثا، انني اشتريت بطاقة مدفوعة من احدى الماكينات المخصصة للمواقف في منطقة المركزية في وسط العاصمة، ووضعتها على الزجاج الأمامي ومضيت الى عملي، وعدت قبل المدة المحددة، فوجدت ملصقا احمر على السيارة ومخالفة مدوّن عليها “وقوف غير مدفوع سلفا”. تجرّأت واتصلت بالهيئة المذكورة، وبعد جهد جهيد ودفع ما فتح ورزق على المخابرة، لأنهم لا يستعملون الخطوط الارضية ولأنّ حصرية المراجعة هي باستعمال خط خلوي! المهم، وبعد الوصول الى الموظف المخوّل إعطاء الجواب الشافي، كان الرد: كانت البطاقة المدفوعة موجودة لكن في شكل مقلوب لا تظهر المعلومات.
لم اعترض على المبدأ بوضع مخالفة او إنذار مخالفة، لحين إبراز البطاقة وصلاحيتها لاحقا في مركز الشركة المذكورة. لكن الجواب الذي صدمني كان ان الحكم مبرم غير قابل للنقض، ولا يمكن المراجعة فيه أسوة بمدن العالم التي تفرض الخدمة نفسها.
فاستشرت احد المسؤولين عن السير، وبنفس مواصفات الشركات الخاصة لمواقف السير، فأكد لي حق الناس في نقض اي مخالفة في حال وجود التبرير ووجود مكتب مراجعات وخط هاتف مجاني للمراجعة، ومقاضاة اي جهة لهدر الوقت او الاحساس بالاساءة وإلغاء المخالفات التي يثبت فيها دفع المواطن الرسوم وحصول الخطأ في ابرازه.
لا نبغي من هذه الإضاءة الا رفع الصوت ومطالبة بلدية بيروت، خصوصا، ان تمنع هذه التصرفات غير الحضارية والتي تسيىء الى لبنان وحقوق الانسان في الاعتراض على الظلم، وتحول الهدف السامي من وراء هذه الخدمة الى تشبيح علني لجهة لا يهمها سمعة بلدية أهل بيروت”.
جريدة “الجمهورية” تضع هذه الشكوى، التي وصلت اليها عبر البريد الإلكتروني، برسم المعنيين، وخصوصا رئيس البلدية بلال حمد، الذي تعرفنا اليه عن كثب، واطّلعنا على مناقبيته. ونحن واثقون من انه سيسارع الى تصحيح الخلل القائم، ووضع حد لإلحاق الظلم بأي مواطن.
نحن سا كنوا منطقة صبرا لا نرى حراس بلدية بيروت الارصفة محتلة من الباعة الشوارع محتلة بعربات الخضار حديقة صبرا محتلة واصبحت مواقف خاصة الدرك ياخز رشاوى لغض النظر هل نحن من سكن بيروت ام لا
قرات شكوى السيد دمشقية واضم صوتى لهزة الشكوى فمتى ستتحرك الملكة بلدية بيروت وايضا وزارة الداخلية لقمع المخالفت و الرشوى
المواقف العامة في بيروت اصبحت املاك خاصة. في منطقة المزرعة شارع تادرس و الشوارع المحيطة به هناك ما لا يقل عن ١٠ او اكثر مواقف محجوزة بالقضبان الحديدية. ان لم يتم ازالت هذه المخالفات سنتعامل معها بطرقنا الخاصة و لتتحمل بلدية بيروت مسؤوليتها حينها.
المواقف العامة اصبحت محتلة من قبل تجار السيارات فهل يعقل مصادرة هذه المواقف من قبل قوى الامر الواقع وايضا من قبل تجار وسماسرة السيارات المكان شارع فينيسيا جنوبي بناية شركة التأمين العربية مكان يتسع لحوالي 10 سيارات مصادرومحتل لقوى الامر الواقع . الرجاء عدم تجاهل هذا النداء
المواقف العامة في بيروت اصبحت املاك خاصة ومحتلة. ففي منطقة طريق الجديدة شارع اليرموك وتحديدا مشروع الربيع . هناك ما لا يقل عن ١٠ او اكثر مواقف محجوزة بالبراميل وايضا ستاندات إعلانات مثبة لمحلاتهم في المواقف العامة.اتمنى على المعنيين في بلدية بيروت الاهتمام بهذا الموضوع.
شكوى عن أزالت من مواطن عاموض رصيف تم وضعه ب ٢٨/٠١/٢٠١٩ في شارع طمليس عند قيام عمال البلدية بتحسين الأرصفة تبليط الأرصفة لمنع صف السيارات على كامل الرصيف مما تفاجءنا صباحا من مالك العقار يتحدا البلدية بأخذ إجراء بحقه
الى متى تبقى الأملاك العامة تحت تصرف الجهلاء مثل هكذا مواطن بالمخالفات بحق البلدية من يحاسبه